جاءت يوما امرأه الى سيدنا موسى وقالت له يا رسول الله انا عاقر فأدعى الله لى ان يهب لى طفلا جميلا
فدعى سيدنا موسى الله لها فقال الله يا موسى انى كتبتها عاقر ولا يمكن لها انت تلد أبدا فلتصبر ولها الاجر
فقال موسى للمراه تلك الكلام فأخد تبكى ورجعت اللى بيتها
وبعد مرور عشر اعوام
جاءت تلك المرأه الى سيدنا موسى ومعها طفل عنده سنه وقالت له اتعلم من انا
قال لها موسى لا ولكن اتزكرك قليلا
قالت له انا التى جاؤتك من عشر اعوام لتدعى الله ان يهب لها طفلا
قال موسى تزكرتك ومن تلك الطفل؟
قالت له أبنى جيت أليك لأقول لك انى انجبت
فتجعب موسى لان الله قال له انه كتبها عاقر
فراح الى الله وسأله كيف تلد وهى عاقر وانت قلت لى انها لن تلد ابدا
قال ربنا: يا موسى كتبتها عافر وقدرتها عندى ومن> العشر سنوات وهى تدعى وتقول
يا رحيم فأرد عليها واقول كتبتكى عاقر
فترد تقول يا رحيم
وانا اقول كتبتكى عاقر
وزوجها صابر ولا ينظر إلا احد وهى صبوره ولا تشتكى همها لأحد
وفقالت يا رحيم
فقلت كتبتكى عاقر حتى ولو انى ظن الملائكنه انها سيتيأيس ولكنها لم تأيس وظلت تنادينى برحمتى
فغلبت رحمتى قدرتى ما كان انا لى دخل فتلك رحمتى وتلك قدرتى غلبت رحمتى قدرتى بدعئها يارحيم فوهبت لها تلك الطفل وهى الان تدعى وتقول يا رحيم اسهل تربيته على وانا لا استطيع الا ان البى ندائها ومالى لا اعطيها وقد ظلت عشر سنوات تدعو تقول يا رحيم فى كل ساعه وفى كل وقت
لا اله الا الله يا رحيم اللهم ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين
كتب الرحمن تحت عرشه يوم القيامه غلبت رحمتى غضبى